اليكم مسابقه اليوم السابع عشر

السوال الاول \ ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطعوا مضيا ولا يرجعون ) سوره يس

ماذا يقصد الله سبحانه وتعالى بقوله لمسخناهم

1- لقضينا عليهم 2- لغيرنا صورهم 3- لانسينهم 4- لحسرناهم

السوال الثانى \ يقولون ان بيوتنا عوره وما هى لعوره ان يريدون الا فرارا ) سوره الاحزاب

ما المقصود بعوره

1- اننا كسالى 2- يخاف علينا من العدو 3- اننا لا نستطيع الحرب 4- نحن لا نريد ان نحارب

السوال الثالث \ اذكر قصه عزير الذى احياه الله بعد مائه عام وما الحكمه من لك

اجابه السؤال الاول : لغيرنا صورهم

اجابه السؤال الثاني : نحن لا نريد الحرب

اجابه السؤال الثالث : ملخص قصه عزيز انه كان نبي من انبياء بني اسرائيل وكان يحفظ التوراه
مرت الايام علي بني اسرائيل في فلسطين ووانحرفوا كثير عن منهج الله عز وجل فاراد الله ان يجدد دينهم ونسوا التوراه فبعث الييهم بعزيز
امر الله عزيز ان يذهب الي قريه فذهب اليها فوجدها خرابا ليس فيها بشر فوقف ممتعجبا لماذا يبعثه الي الي قريه خرابا ليس فيها بشر وليس هو اعتراض بينما تعجب فاماته الله 100 عام فقبض روحه وهو نائم فارسل اليه ملكا علي هيئه بشر وساله عن مده نومه فاجابه انه نام يوما او عده ايام فاخبره انه مات 100 عام وامره ان ينظر الي طعامه وشرابه فوجدهما علي حالتهما لم يحد ث لهما شيء وامره ان ينظر الي حماره فوجده عظاما ثم اراد الله ان يريه بعض اياته فاحيا الحمار مره ثانيه بمرحل نموه اما عزيز فلما تبين له خرج الي القريه فوجدها قد امتلات بالناس وعندما سالهم هل يعرفون عزيز قالوا له نعم لقد مات منذ 100 عام وعندما اخبرهم لم يصدقوه واتوا بعجوز قد بلغت من العمر مبلغه فوصفت لهم عزيز فعلموا انه علي حق واتبعوه حتي انهم قالوا انه ابن الله
وهناك بعض الايات التي تدل علي ذلك حيث قال الله تعالي (قال فكم لبثت قال لبثت يوما او بعض يوم قال بل لبثت مائه عام فانظر الي طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر الي حمارك ولنجعلك ايه للناس وانظر الي العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما واعلم ان الله علي كل شيء قدير)

1_غيرنا صورهم
2_اننا لا نستطيع ان نحارب

السوال التاني : اننا كسالي

السوال الاول \ غيرنا صورهم

السوال الثانى \ يخاف علينا من العدو

السوال الثالث \ الحكايه زياده على كلام ايه نبداءا من انه احياه الله بعد 100 عام ولكن قبل المائه عام كان يعيش فى كوخ صغير بعد المائه عام اصبح ولقى القدس ومن رحمه الله عليه انه لم يرى القدس فجاه طبعا لانه معتقد انه نام يوما او بعض يوم فطبعا كان كوج يصبح يلاقى القدس طبعا شى صعب ولكن نزل عليه جبريل وطبعا الحمار الذى احياه امامه بعد ان كان عظاما فقال عزير اعلم ان الله على كل شى قدير ثم خرج وذهب الى الخارج وراى القدس فذهب الى اهل القدس ليقص عليهم قصتهم ولكن لم يصدقوه فسمع التوراه كلها فصدقوه ومن حكمه الله ان يظهر دوره الايجابى هنا ان يعلمهم التوراه كان من 100 عام لسه لم ياتى دوره الايجابى سبحان الله ثم ذهب الى قريته وذهب الى المراه العجوز كانت تعرفه جيدا وعمرها 120 عاما وكانت مكفوفه فقال لها انا عزير قالت له ان عزير مستجاب الدعوه فادعو الله ان يرد الى بصرى لكى اعرفك فدعا لها فابصرت وعرفته وعرفت كل القريه ومن بينهم احفاده ومن المضحك ان كان عمره 40 سنه فكان عمر احفاده يصل الى 60 عاما ومن هنا انتهت القصه ويجب ان نتعلم من هذه القصه الامل مهما كانت الظروف

احصائيات اليوم للمسابقه

ايه \ 4